المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠٢٠

مقال بقلمي بعنوان / الطلاق قد يكون نقطة انطلاق في صحيفة الرائدية

  لمشاهدة المقال انقر هنا في بداية مقالي أود التنويه أن الطلاق ليس جريمة ولا عيباً وليس نهاية مطاف الحياة حتى وإن كان الطلاق أبغض الحلال لكنه في النهاية حلال ومباح !! ومن حق الطرفين سواء الطرفين سواء للرجل أو للمرأة وليس حصرًا وحكرًا على الرجال  حيث أن الدين الإسلامي راعى مشاعر كل من الزوجين وأعطى لكل  منهما حقوقه فـ في مقابل الطلاق الذي يُعتبر حقًا للرجل يلجأ إليه في حالة استحالة دوام الحياة الزوجية أعطت الشريعة الزوجة الحق في الخلع وهو أن تبذل شيئًا من مالها في مقابل افتراقها عن زوجها وكل ذلك يدل على حكمة الشرع وسماحته قال تعالى " ٱلطَّلَٰقُ مَرَّتَانِ ۖ فَإِمْسَاكٌۢ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌۢ بِإِحْسَٰنٍۢ ۗ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّآ ءَاتَيْتُمُوهُنَّ شَيْـًٔا إِلَّآ أَن يَخَافَآ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ ٱللَّهِ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ ٱللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا ٱفْتَدَتْ بِهِۦ ۗ تِلْكَ حُدُودُ ٱللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا ۚ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ ٱللَّهِ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّٰلِمُونَ " فلا داعي لأن تخشى من الطلاق خاصة إذ

مقال بقلمي بعنوان / "دراكولا" مصاصّي الطاقة في صحيفة عيون المدينة

  لمشاهدة المقال انقر هنا قبل أن أبدأ أود التنويه إلى أن "دراكولا" هو شخصية وطنية ورمز من رموز المقاومة في رومانيا ضد الاجتياح العثماني وكان برتبة دوق وله قصر في رومانيا لازال مزاراً لكل من يأتي اليها ومعروف عنه الوحشيه في تعذيب اعداء وطنه وقد تم تحويله لمصاص دماء من قِبل برام ستوكر في روايته الشهيرة وأضحى لهذه الشخصية العديد من الأفلام والمسلسلات وأصبحنا عندما نسمع "دراكولا" يتبادر في أذهاننا مصّاصي الدماء واليوم سأتحدث عن دراكولا من نوع آخر وهم مصّاصي الطاقة وسألقبهم بـ لقب "دراكولا الطاقة" هم للأسف أشخاص نتعامل معهم يومياً يحصلون على طاقتنا الايجابية ويستبدلونها بالطاقة السلبية دون أن نشعر بذلك للأسف هم متواجدون وبكثرة في محيطنا فـ لا تدع سلبيتهم وإمتصاصهم لطاقتك تحولك إلى شخص متشائم أبدًا لذلك تذكر أنك دائمًا مسؤول عن سعادتك قبل أي شيء وأنت سيد مزاجك وسيد مصيرك وسيد قرارك  "دراكولا الطاقة" يتجسدون تحت عدة صفات متنوعة فـ هناك من يطلب منك الاهتمام دائمًا ويحملك مسؤلية وضعه ليستجدي تعاطفك ويجعلك تعتذر رغم ارتكابه هو للخطأ وهناك من يترصد حركاتك و